تغطي الإحصاءات بشأن الدعم الذي قدّمه الصندوق الاستئماني لأقل البلدان نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية الفترة الممتدّة بين 1 كانون الثاني/ يناير 2014 و12 شباط/ فبراير 2020.
منذ أن انطلق العمل بالصندوق الاستئماني الخاص بأقل البلدان نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية في 1 كانون الثاني/ يناير 2014:
- قدّم الدعم إلى 153 مندوبًا وزميلاً (95 امرأة و58 رجلاً)،
- من 71 بلدًا من أقل البلدان نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية (35 من أفريقيا، و22 من آسيا والمحيط الهادئ، و14 من منطقة البحر الكاريبي وأميركا اللاتينية).
- كما دعم الصندوق جميع البلدان الـ14 الأقل نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية في منطقة البحر الكاريبي وأميركا اللاتينية أقلّه مرة واحدة (وقد تحقّق ذلك في حزيران/ يونيو 2017).
- ودعم أيضًا جميع البلدان الـ22 الأقل نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ أقلّه مرة واحدة (وقد تحقّق ذلك في آذار/ مارس 2018).
- ودعم 35 بلدًا من أصل 36 من أقل البلدان نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية في أفريقيا أقله مرة واحدة.
الحقيقة الأولى:
شارك 95 في المائة من مندوبي أقل البلدان نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية، الذين دعمهم الصندوق الاستئماني، لأوّل مرّة في دورة عادية لمجلس حقوق الإنسان على الرغم من أنهم مسؤولون عن مجلس حقوق الإنسان في بلدانهم.
الحقيقة الثانية:
كان 134 مندوبًا من أصل 143 مندوبًا دعمهم الصندوق الاستئماني يعيش في عاصمة بلاده عند المشاركة. أما التسعة الآخرون فكانوا يتمركزون في بعثاتهم الدائمة في نيويورك.
الحقيقة الثالثة:
كانت إحدى المندوبات اللواتي دعمهن الصندوق الاستئماني تعاني إعاقة بصرية.
الحقيقة الرابع:
دعم الصندوق الاستئماني كل الدول الجزرية الصغيرة النامية التي لا بعثة دائمة لها في جنيف، قلّه مرة واحدة.
الحقيقة الخامسة:
منذ العام 2016، طُلب من جميع المندوبين والزملاء الذين استفادوا من الصندوق الاستئماني إتمام أداة التعلم الإلكتروني الخاصة بمجلس حقوق الإنسان قبل المشاركة في برامج أقل البلدان نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية.
في حزيران/ يونيو 2016، أطلقت أمانة الصندوق الاستئماني لأقل البلدان نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية أول أداة تدريب عبر الإنترنت حول مجلس حقوق الإنسان وآلياته، واستهدفت المسؤولين الحكوميين من أقل البلدان نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية العاملين في مجال حقوق الإنسان، على النحو المنصوص عليه في قرار مجلس حقوق الإنسان 19/26.
وهذه الدورة التدريبية عبر الإنترنت مجانية وتفاعلية ويمكن الوصول إليها، كما أنّها تراعي النوع الاجتماعي. وهي متوفرة باللغتين الإنجليزية والفرنسية وبنسخة "خارج الشبكة" (حيث يمكن إرسال مفتاح USB خاص إلى أقل البلدان نموًا والدول الجزرية الصغيرة النامية عند الطلب). وقد شارك في هذه الدورة التدريبية حوالى 300 شخص منذ إطلاقها.